الاثنين، 11 يونيو 2012

حديثُها عزف !

كنت أعتقد أنها [ تتّحدث ] حتى تفاجئت أنها لم تكن تتّحدث بل كانت [ تعزِف ] !
كيف تفعل ذلك ... لاأعلم !
كيف تجعل من الحديث البسيط موسيقى ... لاأعلم !
كيف ... كيف ... كيف ... لاأعلم لاأعلم !
الكثير من الأسئلة [ الأخيِلة ] توقِعني في مؤامرة محاولة قراءة شفتيها حتى ........ ماذا ؟
وماذا بعد ماذا ؟
هنا تكمن الخطورة ... أوقعتني كعصفور صغير في شِباك سحابه
!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق